HOW التغطية الإعلامية CAN SAVE YOU TIME, STRESS, AND MONEY.

How التغطية الإعلامية can Save You Time, Stress, and Money.

How التغطية الإعلامية can Save You Time, Stress, and Money.

Blog Article



أثناء حرب الاحتلال الإسرائيلي على فلسطين، وظف مصطلح "المجاعة" بشكل كبير إلى درجة أنه كان من بين الأدلة الأساسية التي استندت إليها جنوب أفريقيا في دعواها بمحكمة العدل الدولية.

وإذا افترضنا أن الحدث المراد تغطيته هو تجمع أهالي الأسرى الفلسطينيين أسبوعيا أمام منظمة الصليب الأحمر الدولي بمدينة غزة للتضامن مع أبنائهم في سجون الاحتلال الإسرائيلي، نجد أن العناصر الرئيسية المكونة للحدث (أقصد هنا عناصر الحدث وليس عناصر الخبر) تضم: الزمان

أما موقف الرئيس الأميركي، جو بايدن، فقد تميز بالتصريحات التي تحمل رسائل عديدة على جبهات متعددة، تتضمن الفخر الذي أعلنه بالوقوف مع إسرائيل لتكريم الشجاعة والالتزام اللذين يُعبِّران عن عمق التحالف الأميركي/الإسرائيلي، ويشددان على التماسك على مستوى العلاقات الدولية.

ميدان العمل دائما هو الملهم الأكبر للصحفي لبدء موضوعه وقصته، غير أن بعض الصحفيين قد يرى فيه أحيانا ميداناً للكآبة والتقليدية إن بقيت أحداثه وشخصياته وتفاعلاته في نفس الإطار دونما تغيير، مما يصرفه عن الانشداد للتغطية بحيوية متجددة فيفشل باجتذاب المتابعين لتقريره.

التغطية الإعلامية في الحج... مسيرة تطوّر من الإذاعة إلى الجوّال

أستاذ اللسانيات وتحليل الخطاب بكلية الآداب والفنون والإنسانيات في جامعة منوبة، تونس.

وتشكِّل دعوة الرئيس الأميركي، جو بايدن، لمصر بفتح حدودها للفلسطينيين، خاصة الذين يحملون جوازات أميركية، تحديدًا جغرافيًّا وإنسانيًّا مهمًّا يعكس الاهتمام المفتعل للإدارة الأميركية بضمان سلامة الفلسطينيين العزل، بل وتسلط الضوء على عنصر التحرك السريع والاستجابة للأزمات، رغم أن التفاصيل ضبابية "دون أن يقدم مزيدًا من التفاصيل" قد تُبقي فهم العملية مفتوحًا على تأويلات مختلفة.

كما أن الإيهام بإعادة بناء الهويات المفقودة يلامس عميقًا الجانب الديني والثقافي من خلال مراعاة التعاليم اليهودية التي تُشدِّد على دفن الجسد بأكمله.

ومن المغالطات التي يستخدمها الإعلام الغربي تقديم الإسرائيليين باعتبارهم "ضحايا الإرهاب"، الذي تمثِّله حركة حماس، وأيضًا يمثِّله كل مواطن فلسطيني حتى وإن كان شيخًا أو طفلًا.

وقد اختارت الباحثة عينة من مجلة "لوبوان" التي تشكِّل نموذجًا واضحًا للإعلام الغربي الذي ركز على وصف "الضحايا الإسرائيليين من المدنيين"، وأسهبت في مخاطبة وجدان المتلقي ومشاعره عوض عرض الحقائق كما هي.

وبيَّنت الدراسة أن الاختيار المتعمد للغة يُسهِم في تشكيل الوعي وإعادة توجيه الرأي العام العالمي؛ إذ يظهر بوضوح أن الخطاب ليس مجرد وسيلة لإيصال المعلومات، بل هو أداة ديناميكية لتمرير السلطة ولنشر الأيديولوجيا. ويمكن أن نعتبر الموجهية من أهم وسائل الإقناع والمغالطة أيضًا في الخطاب الإعلامي الغربي خلال الحرب على غزة. فقد أبرزت عينة الدراسة الذاتَ الفلسطينية "نموذجًا للإرهاب والوحشية" باستعمال المغالطة ونَسَب ما يتصف به الاحتلال الإسرائيلي إلى الشعب الفلسطيني، فاعتبرته "مثالًا للإرهاب والوحشية"، بينما قدَّمت هذا الاحتلال تقديمًا يجعل منه "راعيًا للإنسانية وللقيم وللأخلاق الحميدة ومتمسكًا بالشرعية في الدفاع عن النفس". وهو ما يحجب الحقائق عن المتلقي ويخفي الانتهاكات والجرائم التي ترتكبها إسرائيل والدمار الممنهج الذي ألحقته بالبنية التحتية في غزة وعمليات الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتهجير القسري للفلسطينيين.

تغطية متحيّزة أو ملونة: حيث يقصد بها التغطية التي تسعى إلى التركيز على جوانب معينة من القصة الإخبارية، مع أهمية التركيز على قيامها في حذف معظم الوقائع، وذلك بشرط عدم تشويهها أو خلطها بأخبار أخرى.

ونلاحظ أن ما أوردته "ليزيكو" يُلقي الضوء على هذه الأزمة التي تتسم بالتعقيد؛ التغطية الإعلامية إذ نلمس الاستياء المتزايد من المتبرعين، والذي يمكن أن يوجه سياسة المؤسسات الأكاديمية. وهذا يعكس الصراع الأكبر بين المصالح المالية والمبادئ الأكاديمية. فالتأثير الواضح الذي يمكن أن يمارسه كينيث غريفين، عبر اتصاله بإدارة جامعة هارفارد، يُلمح إلى السلطة المالية التي تؤثر في قرارات وسياسة المؤسسات التعليمية.

- "هدَّد عدد من الشخصيات البارزة في وول ستريت بسحب تمويلاتهم من كبرى الجامعات الأميركية؛ لأنهم يرون أن هذه الجامعات لم تُظهِر التزامًا كافيًا بجانب إسرائيل عقب الهجمات التي شنتها حماس".

Report this page